منتدى يجمع محبي الأنمي و المانجا
 
الرئيسيةالبوابةاليوميةمكتبة الصورس .و .جالأعضاءأحدث الصوربحـثالمجموعاتالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
بمناسبة إقتراب مرور عشرة سنوات على إنشاء المنتدى ~
هيكاري، سومي، جميع الغائبين عودوا
مرت ثمانية أعوام..
عووودوااا )"؛
اصدقائيييي
THE CODE OF DEATH (0_ o)
تجمع الاعضاء القدامى 2023
مُدَوِنَتي حَيثُ آكتُب بِها ما يَجول بِخاطري
اعضاء المنتدى؟؟
4 سنوات مع منتدى الأنمي الضائع !
الثلاثاء أغسطس 27, 2024 8:44 pm
الثلاثاء مارس 07, 2023 1:11 pm
السبت فبراير 11, 2023 10:07 pm
الثلاثاء يناير 10, 2023 1:12 pm
السبت ديسمبر 03, 2022 7:24 pm
الثلاثاء نوفمبر 29, 2022 5:12 pm
الجمعة نوفمبر 18, 2022 7:37 pm
الخميس أبريل 14, 2022 2:35 am
الأربعاء أبريل 21, 2021 11:20 am
السبت أغسطس 10, 2019 12:17 pm











 

 الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السهم الطائر
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
السهم الطائر


عمري : 25
مساهماتي : 100
إنضمامي : 15/07/2015
الأوسمة :
الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب   صورة الوسام

جنسي : ذكر

الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  Empty
مُساهمةموضوع: الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب    الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  Emptyالخميس يوليو 16, 2015 1:02 am

بسم الله الرحمن الرحيم 

أخواتي في الله...

أحييكم بتحية أهل الجنة...

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد..

الحذر... الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب

فإن من الابتلاءات التي بليت بها هذه الأمة ابتلاء عظيم ومرض عضال وداء فظيع ومصيبة كبرى ألا وهو:


قســـوة القلـــوب

ففي هذه الرسالة نصيحة أرجو من الله الجواد الكريم أن ينفعنا بها جميعا وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم.


وفي البداية هذه الرسالة نتعرف جميعا على أسباب قسوة القلوب وكيفية علاجها.

يقول الله تعالى : '' ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ''

الأسباب

الغفلة، وطول الأمل، وعدم مراقبة الله، واستشعار عظمته، وقوته، وجبروته، وانتقامه، ورحمته، ولطفه وفضله، وجوده، وكرمه.

الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  9396.imgcache

ومن أسباب قسوة القلوب:


- عدم المحافظة على الصلاة مع الجماعة وعدم الإتيان إليها مبكرا.


- هجر القرآن وعدم قراءته بحضور قلب وخشوع وتدبر.


- الكسب الحرام من الربا والغش في البيع والشراء والرشوة ونحو ذلك.


- الكبر والانتقام للنفس واحتقار الناس والاستهزاء بهم.


- الظلم.


- الركون للدنيا والإغترار بها ونسيان الموت والقبر والدار الآخرة.


- النظر المحرم إلى النساء أوالمردان.


- عدم محاسبة النفس وطول الأمل.


- كثرة الكلام بغير ذكر الله عز وجل، كثرة الضحك والمزاح، كثرة الأكل،


كثرة النوم.



ومن أسباب قسوة القلوب :


- الغضب بلا سبب شرعي.


- السفر إلى بلاد الكفر للسياحة.


- الكذب والغيبة والنميمة.


- الجليس السوء.


- الحقد والحسد والبغضاء.


ومن أسباب قسوة القلوب:


- إضاعة الوقت بغير فائدة وعدم استغلاله في المفيد.


- الإعراض عن تعلم العلم الشرعي.


- إتيان الكهان والسحرة والمشعوذين.


- استعمال المخدرات والمسكرات والدخان والشيشة (النارجيلة) والمعسل.


- عدم قراءة أذكار الصباح وأذكار المساء.


- سماع الأغاني ومشاهدة الأفلام الخليعة والمجلات الهابطة.


- عدم الاهتمام بأمر الدعاء.


أختي المسلمة..

تعرفنا آنفا على أسباب قسوة القلوب أعاذنا الله منها، إذا لنبحث عن العلاج الذي نعالج به جميعا قلوبنا؛ لأن معرفة الداء أول طرق معرفة الدواء.. فلنتابع السير :

- تعلم العلم الشرعي من القرآن والسنة.


- المواظبة على قراءة القرآن الكريم بتدبر وخشوع وحضور قلب مع قراءة 


تفسير القرآن.


- قراءة سيرة الرسول وأصحابه.


- الصدقة (الحرص على صدقة السر).


- العطف على الفقراء والمساكين والأرامل والمسح على رأس اليتيم.


- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.


- بر الوالدين والإحسان إليهما.


- صلة الأرحام.


- زيارة المرضى وتخفيف آلامهم ومواساتهم.


- زيارة مغاسل الموتى (حضور تغسيل الأموات إذا تيسر ذلك).


- زيارة المقابر (للرجال فقط).


- الإكثار من ذكر الله نعالى.


- قيام الليل والحرص على ذلك.


- التواضع وحسن الخلق.


- التبكير للصلاة في المسجد.


- إفشاء السلام على من عرفت ومن لم تعرف.


- محاسبة النفس.


- صفاء النفوس.


- أداء النوافل.


- الجليس الصالح (مجالس الصالحين).


- الحرص على التزود من الدنيا بالعمل الصالح.


- الزهد بالدنيا، والإعراض عنها، وأخذ الكفاية من متاعها.


- تذكر يوم القدوم والعرض على الله يوم القيامة للحساب.


- حب الغير للغير.


- عدم الانتقام للنفس، والعفوعن من ظلمك.


- دعوة غير المسلمين إلى الإسلام (مكاتب الجاليات).


- حفظ الجوارح مما يغضب الله.


- الكسب الحلال.


- سقي الماء.


- الإسهام قدر المستطاع في بناء المساجد.


- زيارة البيت الحرام لأداء العمرة مع الاستطاعة.


- الهدية (تهادوا تحابوا).


- الدعاء لإخوانك المسلمين بظهر الغيب.


- الرفق بالحيوان والإحسان إليه.


- المكث بالمسجد بعد الصلوات (وخصوصا بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس قدر رمح ثم صلاة ركعتين).


- زيارة المؤسسات الخيرية والاطلاع على أحوال المسلمين في العالم.


- تجهيز غاز في سبيل الله.


- أنظار المعسر أو التجاوز عن شيء من دينه.


- صيام التطوع.


- إصلاح ذات البين.


- تذكر الجنة ونعيمها وقصورها وأنهارها وزوجاتها وغلمانها والحياة الأبدية التي لا موت فيها ولا تعب ولا نصب وأعظم من ذلك رؤية الله رب العالمين.

- تذكر النار وجحيمها وسعيرها وأغلالها وزقومها وأوديتها وعقاربها وحياتها وطول المكث فيها، ونعوذ بالله ونستجير بالله من عذاب جهنم.إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً، إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً [الفرقان:65-66].

- التحدث بنعم الله سبحانه وتعالى.

- مراقبة الله في السر والعلن.

- تذكر الموت وسكراته.

- تذكر القبر ووحشته وظلمته وسؤال الملكين.

- الدعاء والإلحاح على الله سبحانه وتعالى.وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60].

الحذر... الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب


عن سهل بن سعد ألساعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { إِيَّاكُمْ ‏ ‏وَمُحَقَّرَاتِ ‏‏ الذُّنُوبِ كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ وَإِنَّ ‏‏ مُحَقَّرَاتِ ‏‏ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْهُ} رواه أحمد، والطبراني، والبيهقي في شعب الإيمان، وغيرهم، والحديث صحيح.


الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  Get62009gfkns1tj-1

إعلمي أختي المسلمة..


أن الاستمرار على الذنوب والتهاون بها سبب رئيس في قسوة القلوب، ولربما لا يوفق العبد بحسن الخاتمة، والعمر فرصة واحدة ولن يتكرر واستفد من وجودك في هذه الحياة بعمل الصالحات والتزود منها، والتخلص من الذنوب والمعاصي، ولا تطل الأمل فقد يفاجئك الموت هذه الليلة على فراشك، فعلينا بالتوبة والرجوع إلى الله قبل فوات الأوان وقبل حضور الأجل.

قال تعالى: وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ [النساء:18].


لله أشد فرحاً بتوبة عبده


عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {‏ ‏لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى ‏ ‏رَاحِلَتِهِ ‏ ‏بِأَرْضِ فَلَاةٍ ‏ ‏فَانْفَلَتَتْ ‏مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ ‏رَاحِلَتِهِ ‏‏فَبَيْنَمَا هُو كَذَلِكَ إِذَا هُوبِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ ‏ ‏بِخِطَامِهَا ‏ ‏ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ } [رواه مسلم].


قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوالْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53].

الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  Rqa2eq0076-1


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SiKaRi
.:: رئيس مجلس إدارة المنتدى ::.
.:: رئيس مجلس إدارة المنتدى ::.
SiKaRi


عمري : 21
مساهماتي : 1871
إنضمامي : 25/06/2013
مكاني : البيت ~~
جنسي : ذكر

الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب    الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  Emptyالخميس أغسطس 04, 2016 12:55 pm

آنيوهآسيو ..
لآ جديد, مبدعع كآلعادهه  الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب  2468763841
دآم عطآئكك لـ منتدى الآنمي آلضآئع !
تحيآتي , SiKaRi


لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
الحمدلله على كل حال ^_^
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأنمي الضائع || The Lost Anime :: القسم الإسلامي العام :: القسم الإسلامي-
انتقل الى: