منتدى يجمع محبي الأنمي و المانجا
 
الرئيسيةالبوابةاليوميةمكتبة الصورس .و .جالأعضاءأحدث الصوربحـثالمجموعاتالتسجيلدخول


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
بمناسبة إقتراب مرور عشرة سنوات على إنشاء المنتدى ~
هيكاري، سومي، جميع الغائبين عودوا
مرت ثمانية أعوام..
عووودوااا )"؛
اصدقائيييي
THE CODE OF DEATH (0_ o)
تجمع الاعضاء القدامى 2023
مُدَوِنَتي حَيثُ آكتُب بِها ما يَجول بِخاطري
اعضاء المنتدى؟؟
4 سنوات مع منتدى الأنمي الضائع !
الثلاثاء أغسطس 27, 2024 8:44 pm
الثلاثاء مارس 07, 2023 1:11 pm
السبت فبراير 11, 2023 10:07 pm
الثلاثاء يناير 10, 2023 1:12 pm
السبت ديسمبر 03, 2022 7:24 pm
الثلاثاء نوفمبر 29, 2022 5:12 pm
الجمعة نوفمبر 18, 2022 7:37 pm
الخميس أبريل 14, 2022 2:35 am
الأربعاء أبريل 21, 2021 11:20 am
السبت أغسطس 10, 2019 12:17 pm











 

  انتبه عملك الصالح في خطر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
LeDo1
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
LeDo1


عمري : 26
مساهماتي : 100
إنضمامي : 16/07/2015
الأوسمة :
 انتبه عملك الصالح في خطر	  صورة الوسام

جنسي : ذكر

 انتبه عملك الصالح في خطر	 Empty
مُساهمةموضوع: انتبه عملك الصالح في خطر     انتبه عملك الصالح في خطر	 Emptyالخميس يوليو 16, 2015 5:22 pm

الأمر العجيب والخطير هو أن يعمل الفرد العمل الصالح، ثم يكون سبباً لهلاكه في الدنيا والآخرة، فهل يمكن أن يصبح العمل الصالح الذي يقوم به الفرد سبباً في تعاسته وهلاكه؟ 
هل يعقل أن يقوم أحدنا بأعمال يبذل فيها جهده وماله وربما حياته ثم يكتشف في نهاية المطاف أن هذه الأعمال لم تزيد في رصيد حسناته عند الله ولم ترفع درجته؟ قال تعالى: (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا * أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا * ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا) [الكهف: 103-106].


 انتبه عملك الصالح في خطر	 860714

1-انتهاك حرمات الله فى الخلوة
هناك من يقوم بأعمال صالحة، ويعتقد أنه في خير كثير، لكنه يهدمها بسلوكيات وأفعال ونيات لم يتوفر فيها الصدق والإخلاص مع الله سبحانه وتعالى-، عنْ ثَوْبَانَ عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ:((لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا، فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ - عز وجل - هَبَاءً مَنْثُورًا)) قَالَ ثَوْبَانُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا، جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لاَ نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ؟ قَالَ: ((أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا))[رواه ابن ماجة (4245)، وصححه الألباني في " صحيح ابن ماجة].إنها عبادة الخشية من الله والخوف منه في السر والعلن: (إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ)[الملك (12)].


2-العمل بدون نية لله
فالعمل بغير نية عناء، والنية بغير إخلاص رياء، والإخلاص من غير تحقيق هباء، قال ابن القيم - رحمه الله -: فإن كل عمل لا بد له من مبدأ وغاية, فلا يكون العمل طاعة وقربة حتى يكون مصدره عن الايمان, فيكون الباعث عليه هو الإيمان المحض ... وغايته ثواب الله وابتغاء مرضاته, وهو الاحتساب. اهــ 

3-أذية الناس
ولا يستفيد العبد من العمل الصالح عندما لا يكون هناك تأثير للعبادة والعمل الصالح على سلوكيات وتصرفات الفرد مع الآخرين فتراه يصلي ويصوم ويقوم الليل ويتصدق لكنه يؤذي إخوانه وأهله وجيرانه بلسانه بالغيبة والنميمة وغير ذلك.
لقد قيل للنبي -صلى الله عليه وسلم-: يا رسول الله! إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار وتفعل، وتصدق، وتؤذي جيرانها بلسانها؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا خير فيها، هي من أهل النار))[صحيح الأدب المفرد للألباني: 88)].

فيحذر المسلم من سقطات اللسان وزلاته، فاحرص ألا تورث بعدك ذنباً أو ذنوباً لمن خلفك، اتق الله وحاسب نفسك، فأنت عاجز عن حمل ذنوبك، فكيف بذنوب غيرك وأوزارهم، وكيف إذا كانوا آلافاً أو ملايين، يقول الشاطبي: "طوبى لمن مات وماتت معه ذنوبه، والويل لمن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة، ومائتي سنة، يعذب بها في قبره يسال عنها إلى انقراضها".

4-المن والاذى والعجب بة
من محبطات العمل الصالح: المن بالعمل، والعجب به، والركون عليه، قال - تعالى -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاء النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ)[البقرة 264)].

فإذا ما قام بعمل صالح من صلاة، أو صيام، أو جهاد، أو صدقة، أو غير ذلك؛ شعر بالعجب، وأخذ يتكلم عن هذه الأعمال يمدح نفسه، ويتفاخر بها، ويعتقد أن له عند الله ميزة ليست لأحد غيره، وما أدرك ما خالط عمله هذا من فساد نية وعجب، يقول سلمة بن دينار: "إن العبد ليعمل الحسنة تسره حين يعملها، وما خلق الله من سيئة أضرَّ له منها، وإن العبد ليعمل الحسنة تسوؤه حين يعملها، وما خلق الله من حسنة أنفع له منها".

وذلك: أن الحسنة تعجبه فيركن إليها، ويمنّ بها على ربه، بينما السيئة مع حياة القلب تقلقه وتحدث له وجلاً في قلبه، يخضع معه لربه، ويستكين لخالقه، فهو دائم التوبة كثير الاستغفار، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات، وثلاث كفارات، وثلاث درجات، فأما المهلكات: فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه، وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله -تعالى- في السر والعلانية، وأما الكفارات: فانتظار الصلاة بعد الصلاة، وإسباغ الوضوء في السَبَرات، ونقل الأقدام إلى الجماعات، وأما الدرجات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام))[قال الألباني: "حسن لغيره"؛ كما في صحيح الترغيب والترهيب، (453)].


5-الجرأة على سفك الدماء
ومن محبطات الأعمال: الجرأة على سفك الدماء، وإزهاق الأرواح، وقتل المؤمن من فعل هذا، أو شارك في هذه الجريمة فقد حبط عمله، بل من رضي بقتل مسلم وفرح وإن لم يشارك فقد حبط عمله، وفسدت تجارته مع الله، وهلكت حسناته، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ: ((مَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا فَاعْتَبَطَ بِقَتْلِهِ لَمْ يَقْبَلْ اللَّهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلا عَدْلاً))[صححه الألباني في صحيح أبي داود/3724)].

وما أكثر الناس اليوم مَن يقتل ويفرح بذلك ويعتقد أنه حقق نصراً أو أنجز أهدافاً أو حقق غاية بهذه الجريمة، بل وجدنا من يفرح ويستبشر بقتل مسلم فيخسر دينه ودنياه وآخرته ويحبط عمله، وهو جالس في بيته ولو كان مصلياً وصائماً وقائماً ومنفقاً، قال -تعالى-: (وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ)[هود: 113].

 انتبه عملك الصالح في خطر	 860717

6- فة ماله او عرضةظلم الاخرين

وهناك من يحبط عمله لسنوات، أعمال كثيرة تذهب بسبب ظلم الآخرين؛ روى البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لِأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيْءٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ لَا يَكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ فَحُمِلَ عَلَيْهِ)).

اللهم اعصمنا من الزلل وثبتنا على الحق حتى نلقاك.
قلت قولي هَذا، وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.
 انتبه عملك الصالح في خطر	 860713
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SiKaRi
.:: رئيس مجلس إدارة المنتدى ::.
.:: رئيس مجلس إدارة المنتدى ::.
SiKaRi


عمري : 21
مساهماتي : 1871
إنضمامي : 25/06/2013
مكاني : البيت ~~
جنسي : ذكر

 انتبه عملك الصالح في خطر	 Empty
مُساهمةموضوع: رد: انتبه عملك الصالح في خطر     انتبه عملك الصالح في خطر	 Emptyالإثنين أغسطس 01, 2016 9:41 pm

آلسلآم ععليكمّ ..


كيفكك؟ آن شـآء آلله تمآآم ..


مآشـآآء آلله موضوعع رآئـع وو كـآتبه آروعع ..


يعطيكك آلعآفيهه و آلله لآ يحرمنآ من جديدكك ..


وآصل تميزكك يَ متميز\هه ..


تحيآتـي ..


لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
الحمدلله على كل حال ^_^
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتبه عملك الصالح في خطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مهرها الإيمان والعمل الصالح
» الشيخ الصالح .. وقصته مع التفاحة!!
»  7امور تجعلك تسارع في العمل الصالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأنمي الضائع || The Lost Anime :: القسم الإسلامي العام :: القسم الإسلامي-
انتقل الى: